تحريك لليسار
عوامل الانتصار في الحرب الناعمة ندوة فكرية محاضرة ندوة فكرية أمسية ثقافية شعرية الحفل السنوي لتخريج طلاب ورواد مركز الإمام الخميني الثقافي كتب حول الإمام سلسلة خطاب الولي متفرقات
سجل الزوار قائمة بريدية بحث
 

 
مواضيع ذات صلة
الإمام علي ع في فكر الخميني قدهعزّة النفس والإحساس بالمسؤوليةالتوجّه الشعبي وحبّ الناسمئة كلمة عرفانيةروح الله الموسوي الخميني لا يوجد أي مقال
 
التصنيفات » مقالات » الكلمات القصار
أمريكا وإسرائيل
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة  

- إنّ التسلط الأمريكيّ هو السبب في كلّ مصائب الشعوب المستضعفة.

- ينبغي للشعوب أن لا تخشى أمريكا، فهي طبل فارغ تقرع ولا تعمل شيئاً.

- على مسلمي العالم أن يعقدوا عزمهم مع نظام الجمهوريّة الإسلاميّة لتوجيه ضربة قاصمة لأمريكا.

- إنّ هذا الصراع ليس صراعاً بيننا وبين أمريكا بل إنّه بين الإسلام والكفر.

- إنّ كلّ مصائب المسلمين من أمريكا.

- إنّ كلّ مصائبنا من أمريكا.

- إنّ مواجهة أمريكا تتصدّر الآن كافة قضايانا الإسلاميّة.

- ينبغي على العالم القضاء على أمريكا، وما دامت أمريكا باقية فستبقى هذه المصائب تعصف بالعالم.

- ينبغي أن ندع المسائل الثانويّة جانباً وننصرف لقضايانا الأساسيّة، فأمريكا عدونا وعلينا بالتصدّي لها.

- لا أتى الله بذلك اليوم الذي تميل فيه إيران نحو أمريكا.

- إلى أين الذهاب بهذا العار عندما نجد أشخاصاً مواطنين لهذا البلد وولدوا فيه وشبّوا وما زالوا يتمسكون بالعلاقات مع أمريكا بعد كسر شوكتها هنا على يد بلدنا وشعبنا.

- إنّ المنهمكين في إشعال فتيل الفتنة في إيران اليوم لا يعرفون عن الإسلام شيئاً وعلى ما اعتقد فإنّهم على ارتباط بأمريكا.

- يجب تنقية مؤسساتنا من هذه العقول الفاسدة الّتي تهفو لأمريكا وتصبو إلى الغرب.

- على شبابنا أن يفطنوا إلى أنّ أمريكا لن تنازلهم بالحراب بل بالأقلام.

- إنّ الدفاع عن نواميس وأعراض المسلمين والذود عن بلادهم وكرامتهم أمر لازم وضروريّ، فينبغي أن نعدّ أنفسنا للدفاع عن المسلمين وتحقيق الأهداف الإلهيّة، خاصّة في هذه الظروف الّتي يضحّي فيها أبناء فلسطين ولبنان أي المسلمون في الأراضي المحتلة وحزب الله‏ بأرواحهم وينادون "يا للمسلمين"، ويجب أن نصمد بوجه إسرائيل المعتدية بجميع قدراتنا المعنويّة والمادّية، ونهبّ لنصرة المسلمين وإنقاذهم من تلك المجازر الهمجيّة، ونتعرّف على المهادنين والمساومين ونعرّفهم للناس.

- إنّ إسرائيل- جرثومة الفساد- لن تكتفي بالقدس أو ببيت المقدس، وإذا أمهلناها فإنّ خطرها سيهدّد الدول الإسلاميّة. والآن علينا أن نعوّض عن تلك الأخطاء السابقة باتّحادنا- اتحاد المسلمين- وتشكيل (حزب المستضعفين) ضدّ المستكبرين وعلى رأسهم أمريكا المجرمة، وخادمتها الفاسدة إسرائيل. كان هذا خطأ الدول الإسلاميّة لاسيّما العرب ويجب أن يعوّضوا عن هذا الخطأ، ويتوبوا إلى الله تبارك وتعالى.

- إسرائيل، عدوّة البشريّة والإنسان، تختلق المشاكل والفتن كلّ يوم لقصف وقتل إخوتنا في جنوب لبنان، وعليها أن تعلم بأنّه قد انتهى الزمان الّذي كان يفعل سادتها فيه ما يشاؤون، ويجب أن يختاروا العزلة الّتي تناسبهم ويوقفوا أطماعهم في إيران. ويجب قطع أيديهم من جميع الدول الإسلاميّة وإزاحة عملائهم من الدول الإسلاميّة جانباً.

- فإذا ما ردّدت أمريكا وإسرائيل كلمة "لا إله إلّا الله" فإنّنا لا نصدّقهما لأنّهما تريدان خداعنا. وعندما تتحدّثان عن السلام فإنّهما تريدان أن تورّطا المنطقة في حرب. أتتوقّعون منّا أن نبقى غير مبالين أمام أمريكا وإسرائيل وسائر القوى الكبرى الّتي تريد ابتلاع المنطقة. كلّا إنّنا لن نتصالح مع القوى الكبرى ولن نقبل بسيطرة أمريكا ولا نقبل بسيطرة الاتحاد السوفياتيّ، إنّنا مسلمون نريد أن نعيش ولو فقراء ولكنّنا نريد أن نكون أحراراً. إنّنا لا نريد تقدّماً أو حضارة نمدّ أيدينا من خلالهما نحو الأجانب إنّنا نريد حضارة مبنيّة على أساس الشرف والإنسانيّة ونقوم بحفظ السلام من هذا المنطلق. إنّ القوى الكبرى تريد السيطرة على إنسانيّة البشر، وعلى كلّ مسلم أن يقف بوجهها ولا يتصالح معها.

- إنّ مخطّط أمريكا الّذي ينفّذ بيد إسرائيل لا ينتهي عند لبنان وبيروت. بل الهدف هو الإسلام في كلّ مكان في البلاد الإسلاميّة خصوصاً منطقة الخليج الفارسيّ والحجاز الّذي يعتبر مركز الوحي الإلهيّ.

- لو أنّ الدول الإسلاميّة اعتمدت على الإسلام بدلًا من الاعتماد على المعسكر الشرقيّ أو الغربيّ، ووضعت نصب عينيها تعاليم القرآن الكريم المشرقة والتحرّرية، وطبّقتها لما استعبدها اليوم المعتدون الصهاينة، ولما أثارت طائرات الفانتوم الأمريكيّة الرعب في نفوسها، ولما قهرتها الإرادة التساومية والألاعيب الشيطانيّة الروسيّة.

- على رؤساء البلاد الإسلاميّة أن يدركوا أنّ هذه الغدّة السرطانيّة الّتي زُرعت في قلب البلاد الإسلاميّة ليست أداة قمع للشعوب العربيّة فحسب، وإنّما تهدّد بأخطارها وأضرارها جميع منطقة الشرق الأوسط. إنّ الخطّة هي سيطرة الصهيونيّة واستيلاؤها على العالم الإسلاميّ ونهب أراضيه المليئة بالخير ونهب مصادر ثروات البلاد الإسلاميّة. ولا يمكن التخلّص من هذا الكابوس الأسود الاستعماريّ، إلّا بالتضحية والثبات ووحدة الدول الإسلاميّة.

- كامب ديفيد ليست سوى خدعة ولعبة سياسيّة من أجل مواصلة الاعتداءات الإسرائيليّة على المسلمين.

- لقد أدنت قبل أكثر من خمسة عشر عاماً إسرائيل في خطاباتي وبياناتي، ودافعت عن الشعب الفلسطينيّ وأرضه فإسرائيل تحتلّه، ويجب أنّ تخرج من فلسطين بأسرع ما يمكن.

- علينا أن نعمل على طرد إسرائيل من فلسطين، وأن لا نكتفي بمطالبتها بعدم جعل بيت المقدس عاصمة لها، ولا تصدّقوا كلام أمريكا والمنظمات الدوليّة في إدانة خطوة إسرائيل هذه، إنّه واجب المسلمين أنفسهم أن يواجهوا المحتلّ الإسرائيليّ.‏

- نحن لا نريد أن نظلم أمريكا، ولا نريد أن نخضع لظلم أمريكا، ولكن لن نتحمّل أولئك الذين أساؤوا إلينا وظلمونا. وتجمعنا علاقات صداقة مع جميع الشعوب والدول الّتي تعاملنا باحترام، فإننا سنراعي مبدأ الاحترام المتبادل‏.

- الجريمة الكبرى الّتي ارتكبتها الحكومات الأمريكيّة في حقنا هي أنّها فرضت علينا هذه الأسرة البهلويّة، ونهبت ثرواتنا بأيديهم، وفي المقابل لم يقدموا شيئاً يفيد الشعب، وجعلوا الجيش تحت سيطرتهم ليقف في وجه الشعب... وأسّسوا قواعد في إيران حتّى تكون معارضة لاستقلالنا.

- كلّ مصائبنا من أمريكا والاتحاد السوفيتيّ وبريطانيا.

- إنّ هذه الثورة ستتواصل حتّى تتمكّن من تحقيق هدفها النهائي وهو قطع أيدي أمريكا والاتحاد السوفيتيّ وبريطانيا وسائر الدول الاستعماريّة.

- لقد كنّا لسنوات طويلة تحت وطأة الغرب. تحت وطأة أمريكا، لقد أنِسنا تلك الأوضاع فأصبحت قلوبنا غربيّة الهوى وتغيّرنا إلى أناس غربيّين‏.

- إنّ الديمقراطيّة الّتي يُنادي بها الإسلام غير موجودة في أيّ مكان آخر، فما نراه اليوم ليس أكثر من الضجيج والصخب، فهم ينادون بالديمقراطيّة، ويطلقون التصريحات هنا وهناك وتنطلق الأصوات في أمريكا وفي بريطانيا وفي الاتحاد السوفيتيّ، ولكن حينما ندقّق النظر في أوضاعهم نرى بأنّ الديكتاتوريّة حاكمة على كلّ شؤونهم! فالديكتاتوريّة الموجودة في الاتحاد السوفيتيّ ليست بأقلّ منها في أمريكا وليست بأقلّ من الديكتاتوريّة الّتي مارسها الشاه المخلوع. الجميع ديكتاتوريّون إلّا أنّهم يريدون الضحك على الذقون فيستخدمون تلك الألفاظ الخداعة.

- إنّ أمريكا عدوّة لنا وعلينا الاهتمام بذلك‏.

- لا نستبعد أن تبيدنا أمريكا لكنّها لا تستطيع أن تبيد ثورتنا. ولهذا نقول: إنّنا منتصرون. انتبهوا للشعارات الّتي يهتف بها الشعب، ومنها هذا الشعار (أساطيل الطائرات لم تعد تنفع أصحابها، فإنّ كارتر يجهل منطق الشهادة). إنّ أمريكا لا تُدرك حقيقة الشهادة.

- إنّ حاجتنا إلى أمريكا هو الذلّ بعينه. لذلك يجب أن تحقّقوا ما يوصلكم إلى الاكتفاء الذاتي‏ّ.

- إنّ أمريكا لا تريد أصدقاءً بل خدّاماً. إنّ أمريكا تريد خدّاماً يقدّمون لها مصالح شعوبهم ويتسبّبوا في الذلّ لأنفسهم في نفس الوقت ويتحمّلوه‏.

- إنّ مشاكلنا جميعها من أمريكا وإسرائيل‏.

- إنّ أمريكا لا تريد منكم سوى النفط وتحقيق مصالحها وأن تكون بلدانكم سوقاً مربحة لسلعها.

- رأينا كيف تلاشت أحلام بني "إسرائيل" في التسلّط على ما بين النيل والفرات..


* الكلمات القصار, الإمام الخميني قدس سره, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

01-02-2018 | 14-22 د | 1835 قراءة
الإسم
البريد
عنوان التعليق
التعليق
لوحة المفاتيح العربية
رمز التأكيد

أخر تحديث: 2020-01-10
عدد الزيارات: 4825640

Developed by Hadeel.net جمعية مراكز الإمام الخميني (قدس سره) الثقافية في لبنان