تحريك لليسار
عوامل الانتصار في الحرب الناعمة ندوة فكرية محاضرة ندوة فكرية أمسية ثقافية شعرية الحفل السنوي لتخريج طلاب ورواد مركز الإمام الخميني الثقافي كتب حول الإمام سلسلة خطاب الولي متفرقات
سجل الزوار قائمة بريدية بحث
 

 
مواضيع ذات صلة
الإمام علي ع في فكر الخميني قدهعزّة النفس والإحساس بالمسؤوليةالتوجّه الشعبي وحبّ الناسمئة كلمة عرفانيةروح الله الموسوي الخميني لا يوجد أي مقال
 
التصنيفات » مقالات » الكلمات القصار
المرأة والأم
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة  

- إنّ الإعلام السيّئ للشاه وللذين اشتراهم بأمواله، صوّر للناس حريّة المرأة بحيث إنّهم تصوّروا أنّ الإسلام جاء من أجل أنْ تجلس المرأة في بيتها فقط.

- لماذا نعارض دراسة المرأة؟! لماذا نعارض عمل المرأة؟! لماذا نعارض قيام المرأة بوظائف حكوميّة؟! لماذا نعارض سفر المرأة؟! فالمرأة حرّة في جميع هذه الأمور مثل الرجل.

- إنّنا لا نسمح، والإسلام لا يريد، أن تكون المرأة شيئاً أو دمية بأيدينا.

- يُريد الإسلام أنْ يحافظ على شخصيّة المرأة، وأنْ يصنع منها إنسانة جادّة عاملة.

- إنّنا لا نسمح أبداً بأن تكون المرأة وسيلة بيد الرجل من أجل ممارسة شهواته.

- لا يوجد مثيل لاحترام الإسلام للمرأة وللحريّة الّتي منحها إيّاها في أيّ قانون أو مدرسة أخرى.

- كانت النسوة في صدر الإسلام يشاركن في الجيوش، وكنّ يذهبن إلى ميادين الحرب أيضاً.

- الإسلام أخذ بيد المرأة وجعلها مقابل الرجل.

- لقد أعطى الإسلام القدرة للمرأة، وجعلها مقابلة للرجل ومساوية له.

- ثمّة أحكام خاصّة للرجل تناسبه، وأحكام خاصّة للمرأة تناسبها, لكنّ هذا لا يعني أنّ الإسلام قد جعل فروقاً بين المرأة والرجل.

- الشيء الّذي يعارضه الإسلام هو أنْ تكون المرأة لعبة بيد الرجل.

- نريد المرأة أنْ تكون إنسانة كباقي الناس، وأنْ تكون حرّة كباقي الأحرار.

- حقوق المرأة في النظام الإسلاميّّ هي كحقوق الرجل، فلها حقّ الدراسة، وحقّ العمل، وحقّ التملّك، وحقّ التصويت، وحقّ كسب الأصوات. وللمرأة حقّ في جميع المجالات الّتي للرجل حقّ فيها.

- طالبَ الإسلام المرأة والرجل بالمحافظة على حيثيّاتهما الإنسانيّة، وأراد الإسلام للمرأة أنْ لا تكون لعبة بيد الرجل.

- لقد أنقذ الإسلام المرأة من تلك الأمور الّتي كانت في الجاهليّة. وإنّ الخدمات الّتي قدّمها للمرأة لم يقدّمها للرجل.

- الإسلام خدم المرأة بشكل لم يكن له سابقة في التاريخ أبداً، إذ إنّه أنقذ المرأة من تلك المستنقعات، وأوجد لها شخصيّتها.

- ينظر الإسلام إليكنّ أيتها النسوة بنظرة خاصّة. لقد ظهر الإسلام في جزيرة العرب في فترة فقدت فيها النسوة كرامتهنّ، فجاء الإسلام ليجعلهنّ مرفوعات الرؤوس، وساواهنّ بالرجل، واهتمّ بالمرأة أكثر من الرجل.

- للنساء حقّ أكثر من الرجال في هذه النهضة, إذ إنّ النسوة ربّين الرجال الشجعان في أحضانهنّ.

- سيصيب الفشل والانحطاط تلك الشعوب الّتي تفتقد إلى النسوة البطلات ومربّيات الإنسان.

- يجب على المرأة أنْ تساهم في المقدّرات الأساس للبلد.

- يجب عليكنّ أنّ تساهمن في النصر كما ساهمتنّ في النهضة وكان لَكُنّ الدور الأساسيّ فيها.

- لا تنسين أنّه يجب عليكنّ أنْ تنهضنَ وتقمنَ في كلّ موقع يقتضي ذلك. فالبلاد هي بلادكنّ، ويجب عليكنّ - إن شاء الله - أنْ تبنين بلدكنّ.

- كانت النسوة في صدر الإسلام يشاركنَ الرجال في الحروب. ونشاهد وشاهدنا كيف أنّ النسوة وقفنَ إلى جانب الرجال، بل وتقدّمنَ أمامهم في صفوف القتال، وقدّمن أنفسهنّ وأطفالهنّ وشبابهنّ، ورغم ذلك لم يتوقفنَ عن المقاومة. 

- نريد أنْ تصل المرأة إلى منزلة الإنسانيّة العليا. يجب أنْ تمارس المرأة دورها في تقرير مصيرها.

- لا يمكن بناء إيران بسواعد الرجال فقط، بل يجب على الرجال والنساء أنْ يبنوا هذه الخربة.

- المسألة المهمّة الّتي يجب أنْ تنتبهنَ إليها هي أنّ اللواتي يُردن الزواج يستطعن أنْ يضعن اختيارات من البداية لأنفسهنّ لا تخالف الشرع المقدّس، ولا تخالف حيثيّتهنّ.

- الحدود الّتي يضعها الإسلام للرجل والمرأة إنّما يستهدف (بها) صلاحهما.

- الإسلام يمنع الرجل من التعامل بسوء مع زوجته، ولو لم يستجب لذلك، فإنّه يُجري عليه الحدّ، ولو لم يمتنع, فيحقّ للمجتهد أنْ يطلّق المرأة.

- أبارك للشعب الإيرانيّ العظيم وخاصّة النسوة المحترمات يوم المرأة المبارك. إنّه اليوم الشريف لعنصر المرأة المتألّق، الّتي هي أساس جميع الفضائل الإنسانيّة والقيم السامية لخليفة الله في الأرض.

- صلوات الله وسلامه على هذه الحجرة الصغيرة الّتي كانت مظهراً لنور العظمة الإلهيّة، وداراً لتربية خُلّص أولاد آدم.

- ثمّة امتيازات خاصّة لدور المرأة في العالم. إنّ صلاح وفساد المجتمع يُستمدّ من صلاح وفساد النسوة فيه.

- المرأة هي الكائن الوحيد الّذي يمكنه أنْ يقدّم من حضنه إلى المجتمع أشخاصاً يستقيم المجتمع، بل المجتمعات، بواسطة بركاتهم وتترسّخ فيه القيم الإنسانيّة السامية، ويمكنها أنْ تكون على عكس ذلك.

- لا يوجد شك أنّ ما جرى على شعبنا العزيز- وخاصّة النسوة المظلومات- خلال هذه السنوات الخمسين المظلمة بواسطة هذا النظام التعيس، إنّما كان بسبب خطط وبرامج مسبقة وضعها مجرمو العالم الكبار.

- إنّ الفئة المتديّنة هي الوحيدة الّتي يمكنها أنْ تكون شوكة في طريق استعمارهم واستثمارهم. ورأوا بأعينهم كيف أنّ حكماً لمرجع دينيّ يتعلّق به الناس لا يتجاوز أكثر من نصف سطر كانت له تلك القدرة، بحيث أركع الحكومة الانجليزيّة والبلاط المقتدر للقاجار وأدركوا أيضاً أنّ للنسوة في تلك النهضة دوراً أساساً.

- شاهدوا في ثورة الدستور وما بعدها أنّ النسوة، وخاصّة الشريحة المحرومة منهنّ - وهنّ الطبقة المتوسطة - قادرات من خلال قيامهنّ على جرّ الرجال إلى الميدان.

- يجب علينا أنْ نفتخر اليوم بنسائنا في هذا اليوم الّذي هو يوم المرأة بحقّ في إيران العزيزة. ويا له من فخر عظيم أن تقِف نسوتنا الجليلات بوجه النظام الظالم السابق، ثمّ ومن بعد القضاء عليه تقِف بوجه القوى العظمى والمرتبطين بها، وذلك في الصفّ الأوّل.

- يعجز القلم عن ذكر وبيان مقاومة أولئك النسوة العظيمات، وتضحيتهنّ في الحرب المفروضة.

- إنّني - وطوال هذه الحرب - رأيت مشاهد للأمّهات والأخوات والزوجات اللواتي فقدن أعزتهنّ، لا أعتقد بوجود نظير لها في غير ثورتنا.

- المشهد الّذي لا أنساه أبداً - رغم أنّ جميع المشاهد هكذا - هو مشهد زواج بنت شابّة من حارس عزيز للثورة قطعت كلتا يديه في الحرب، وأصيب في كلتا عينيه أيضاً. فتلك البنت الشجاعة ذات المعنويّات الكبيرة والمليئة بالصفاء والإخلاص قالت: اسمحوا لي من خلال هذا الزواج أنّ أؤدّي دَيْني للثورة ولديني, حيث إنّني لا أتمكّن من الذهاب إلى الجبهة!

- هذا اليوم المبارك هو يوم هذه المرأة، وأولئك النسوة اللواتي أسأل الله أنّ يُحفَظن لأجل الإسلام وإيران وعظمتها.

- والآن عندي نصيحة من أبٍ مخلص إلى النسوة الشابّات من اللواتي التحق أزواجهنّ بالله، وهي أنّْ لا تمتنعن عن الزواج، هذه السنّة الإلهيّة العظيمة، واتركنَ من خلال زواجكنّ أثراً مقاوماً وقيّماً مثلكنّ، ولا تستمعنَ إلى وساوس بعض الأشخاص الّذين لا يبالون بالصلاح والفساد.

- التحيّة والسلام الأبديّ على النسوة، هذه العناصر العظيمة والمقاومة. وأهنئ الجميع في يوم المرأة العظيم، وأدعو الباري أنْ يكون سنداً لهذه البلاد، ومعيناً وناصراً للجميع.

- أنتنّ (أيّتها النسوة) لَكُنّ نصيبٌ وافرٌ في هذه النهضة، ويمكن القول إنّ النسوة هنّ اللاتي دفعنَ هذه النهضة إلى الأمام لأنهنّ نزلنَ إلى الشوارع، حيث لم يكن مقرّراً أنْ ينزلن إلى الشوارع.

- أنتنّ حققتنّ الانتصار للإسلام، وَلَكُنّ النصيب الأوفر في هذا الانتصار. فحافظنَ على هذا النصيب.

- إنّ النصر تحقَّق بعد حصول تحوّل معنوي عند الجميع. إنّه تحوّل من عالم الغيب قد جعلكنّ تتحوّلنَ، فحافظنَ على هذا التحوّل المعنويّ، وحافظنَ على وحدة الكلمة.

- يجب عليكنّ أيّتها السيّدات، أيّتها النسوة، أن تلتفتنَ إلى أنّه يجب عليكنّ المساعدة خلف الجبهات مثلما يمارس الرجال دورهم في الذهاب إلى الجبهات.

- يجب عليكنّ أنْ تتهيّأن للدفاع عندما يتوجّب علينا - لا سمح الله - النفير العام.

- إنّ خندق العلم هو خندق دفاعيّ أيضاً, دفاع عن كلّ الثقافة الإسلاميّة، وأنتنّ تعرفن أنّ الثقافة الإسلاميّة كانت مظلومة خلال القرون الأخيرة، بل منذ رحلة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلموحتّى يومنا هذا.

- يجب علينا أنْ نُحيّي هذه الثقافة، ويجب عليكنّ أيّتها السيّدات أنْ تمارسن العمل مثلما يمارس الرجال دورهم في جبهة العلم والثقافة.

- نحن نفخر بمشاركة نسائنا من عجائز وفتيات صغيرات وكبيرات كالرجال، أو أفضل، في الميادين الثقافيّة والاقتصاديّة والعسكريّة من أجل رفعة الإسلام، وتحقيق أهداف القرآن الكريم.

- نحن نفخر بمشاركة القادرات منهنّ على الحرب في التدريبات العسكريّة للدفاع عن الإسلام والدولة الإسلاميّة، والّتي تُعتبر من الواجبات المهمّة، وبتحررهنّ الملتزم الشجاع من الحرمان الّذي فُرض عليهنّ.

- نفخر أيضاً بمشاركة غير القادرات منهنّ على الحرب في الخدمة خلف الجبهات بصورة أدخلت السرور على قلوب أبناء الشعب، وأثارت السخط والضغينة في قلوب الأعداء والجهلة الأشدّ سوءاً من الأعداء.

- شاهدنا مراراً الزينبيّات وهنّ يفخرنَ جهاراً بأنهنّ قدّمن أبناءهنّ وأنهنّ قد آثرن بكلّ شيء في سبيل الله تعالى والإسلام العزيز، وهنّ واثقات بأنّ ما حصلنَ عليه هو أسمى من جنّات النعيم، فكيف بمتاع الدنيا الحقير!

- أنتنّ مسؤولات، وتقع عليكنّ مسؤوليّة كبيرة، فيما لو تخرّج من أحضانكنّ وصفوفكنّ - لا سمح الله - أطفال لم يتربّوا تربية إنسانيّة إسلاميّة.

- قد يربّي إنسانٌ صالحٌ عالماً بأجمعه، ويجرّ الإنسان الفاسد والمنحرف العالم إلى الفساد. فالفساد والصلاح يبدآن من أحضانكنّ ومن تربيتكنّ ومن تلك المدارس الّتي تشتغلنَ فيها.

- ثمّة موضوع أهمّ للسيّدات ألا وهو تربية الأولاد. لا تتصوَّرن أنَّ الّذين يرفضون الأمومة وامتلاك الأولاد وتربيتهم، ويعتبرون ذلك أمراً ثانويّاً، لهم نوايا سليمة.

- إنّهم لا يريدون للطفل أنْ يصبح إنساناً. فأحضانكنّ تبني الإنسان. إنّهم يريدون فصل الأطفال عنكنّ حتّى لا يُبنى الأطفال ولا يُبنى الإنسان.

- يصبح الأطفال المعزولون عن الأمّ والمتربّون في دور الحضانة معقَّدين لأنّهم عند أجنبيّ ومحرومون من عطف الأمّ. وإنّ هذه العقد هي أساس جميع المفاسد أو أكثر المفاسد عند البشر.

- إنّ حضن الأمّ هو أعظم مدرسة يتربّى فيها الطفل.

- أنتنّ أيّتها السيّدات تملكن شرف الأمومة، فتسبقن الرجال بهذا الشرف، وتقع عليكنّ مسؤوليّة تربية الطفل في أحضانكنّ.

- حضن الأمّ هو أوّل مدرسة للطفل. تربّي الأمّ الصالحة طفلاً صالحاً، ولو كانت منحرفة - لا سمح الله - فسوف يخرج الطفل من حضنها منحرفاً.

- لأنّ الطفل يرتبط بعلاقة خاصّة بالأمّ لا مثيل لها، وينظر إليها على أنّها تجسّد كلّ آماله، فإنّّ كلام الأمّ وخُلقها وعملها يؤثّر في الطفل.

- بما أنّ حضن الأمّ هو الصفّ الأوّل للطفل، فلو كان طاهراً ونزيهاً ومهذّباً لنشأ الطفل منذ البداية ونما مع تلك الأخلاق الصحيحة ومع تهذيب النفس ذاك ومع ذلك العمل الجيّد.

- عندما يكون الطفل في حضن أمّه ويشاهد خُلُقها الجميل، وعملها الصحيح، وقولها الحسن، فإنّه سيتربّى منذ تلك اللحظة في أعماله وأقواله تقليداً لأمّه، والّذي هو أعمق من أيّ تقليد آخر، وتوجيهاً منها والّذي هو أكثر تأثيراً من أيّ توجيه آخر.

- أنتنّ لكنّ هذه المسؤوليّة العظيمة، ويجب عليكنّ أن تهتممنَ بأطفالكنّ الصغار الّذين لهم نفوس تجعلهم يقبلون الأمور بسرعة، ويقبلون التربية بسرعة، ويقبلون الصالح والطالح بسرعة.

- أنتنّ المسؤولات الأوليات عن أطفالكنّ. كما أنّه لو ربيتنّ طفلاً تربية صالحة فقد يحقّق سعادة شعب بأكمله، فإنّه إذا تربّى طفل - لا سمح الله - تربية فاسدة في أحضانكنّ فقد يؤدّي إلى حدوث فساد في المجتمع.

- لا تظنّنّ أنّه طفل، فقد يصبح هذا الطفل في يوم ما على رأس المجتمع، ومن المحتمل أنْ يجرّ ذلك المجتمع إلى الفساد, إذ إنّ فساده لا يقتصر على نهب ذخائرنا، ولا يقتصر على تقديم بلادنا إلى الآخرين، وتقديم كلّ ما لدينا إليهم، بل الأكثر من ذلك هو أنّه يُفسد فئات عديدة في هذه البلاد.

- يتربّى الطفل في حضن أمّه أفضل من المعلّم. وإنّ علاقة الطفل بأمّه لا تضاهيها أيّة علاقة، وإنّ ما يسمعه من أمّه في صِغره يُنقش في قلبه، ويبقى معه حتّى النهاية.

- الأمّهات أساس الخيرات، وسوف يكنّ - لا سمح الله - أساس الشرّ فيما لو ربّين أطفالهنّ تربية سيئة.

- تربّي أمّ معيّنة طفلها تربية حسنة، فيقوم ذلك الطفل بإنقاذ أمّة، وقد تربّيه تربية سيّئة فيكون سبباً لهلاك أمّة.

- إنّ تأثير الأسرة - وخاصّة الأمّ والأب - على الأطفال، والأحداث كبير جدّاً. ولو تربّى الأولاد بشكل لائق وتعليم صحيح في أحضان الأمّهات وبحماية الآباء المتديّنين، ثمّ يُرسلون إلى المدارس، فإنّ عمل المعلّمين سيكون أسهل.

- تبدأ التربية أساساً من الحضن الطاهر للأمّ، ومن جوار الأب. ويمكن من خلال التربية الإسلاميّة والصحيحة وضع اللبنات الأولى للاستقلال والحريّة، والالتزام بمصالح البلاد.

- يجب على الآباء والأمّهات أنْ يهتمّوا بسلوك أولادهم، وأنْ ينصحوهم لدى مشاهدة حركات غير عاديّة حتّى لا ينخدعوا بالمنافقين والمنحرفين، فيخسروا الدنيا والآخرة.

- ينبغي للآباء والأمّهات أنْ ينتبهوا إلى أنّ سنوات المدرسة والجامعة هي سنوات الهيجان والتحرّك بالنسبة لأولادهم، وأنّهم ينجذبون إلى المجموعات والمنحرفين من خلال أبسط الشعارات.

- من حضن الأم ينشأ الحسين بن عليّ عليهما السلام، في أحضان الأمّهات ينشأ العظام الّذين يُنقذون شعباً بأكمله.


* الكلمات القصار, الإمام الخميني قدس سره, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

31-01-2018 | 15-07 د | 1477 قراءة
الإسم
البريد
عنوان التعليق
التعليق
لوحة المفاتيح العربية
رمز التأكيد

أخر تحديث: 2020-01-10
عدد الزيارات: 4826185

Developed by Hadeel.net جمعية مراكز الإمام الخميني (قدس سره) الثقافية في لبنان