أبرز ما ورد:
-تحولات تاريخية مستمرة وايلة إلى التغيير
-الكل يعي مرحلة انتصار الثورة المباركة والتي نقلت ايران الشاه الاميركيه الى
الجمهورية الاسلامية الفلسطينية بقيادة الامام الخميني العظيم قده
-احد اهم اسباب الهجوم المستمر على ايران بسبب بعدها الايدلوجيه والقومي
-ايران تتطور وسجلت ارقاما قياسيا على كل المستويات رغم الحصار والحرب الاقتصادية
المفروضة عليها
-يسجل للشعب الايراني والقيادة الايراني كل هذه الانجازات والتي جعلتها دولة قوية
ولها تأثيرها في العالم
-فلسطين تمثل بعد اجماعي واساسي وتمثل الاطار الجامع والمانع
-فتوى الامام الخميني المبكرة لارسال مجموعة الى لبنان قبل انتصار الثورة لاعتقاده
انه تحول المنطقة من مكان الى مكان باستنهاض الشعوب وتحرر الشعوب من التبعية
الامبريالية
-اميركا ارادت تقويض الثورة الايرانية ب ٣ مراحل
-حرب الخليج الاولى او حرب القادسية
-التمدد التكفيري الارهابي في المنطقة
لاستنزاف ايران والمحور ببعد ايدلوجي
-المرحلة الثالثة وهي ضرب ما يعرف بالاذرع الايرانية في المنطقة وحتى الان ايران
صامدة تعمل مع المحور لافشال المخططات الاميركية
-ايران ارست ركائز استنهاض الشعوب وحق تحرير المصير وليس مقتصرة على المفهوم
الايدلوجي بل الثورة الايرانيه تحمل مفاهيم كثيرة
-ما نريده من ايران هو البعد الانساني نحو حضور الانسان وكرامتها وللدول حريتها
-ايران دعمت حركات التحرر بمختلف صنوفها
-ايران حريصة بنسج العلاقات مع الدول مثلا سوريا
-ايران لم تؤيد مؤتمر مدريد وضد اتفاق اوسلو
-ايران تنظر الى روسيا كعلاقة استراتيجية
اما حزب الله يعتبرها هامشية:
-ايران تقدمت بالمشهد لان العرب تراجع خصوصا بالقضية الفلسطينية
-الوقائع تقول عكس ما تسوق له اميركا مثلا الوجود الايراني في اليمن وسوريا ولبنان
ضئيل جدا بصفة دبلوماسيين او استشاريين ايران تدرك انها لا تريد معاداة اي من الدول
العربية
-ايران لا تريد ان تشيع العرب بل ان تكون المنطقة لاهلها بعد اربعين سنة من
الانتصار
-ايران تتطور تتقدم ومحور اخر يتراجع باصرار المظلة الاميركية
-الحقد المتنامي من بعض الدول العربية لمحاربة ايران بسبب مسألتين
١-حجة محاربة اذرع ايران وبعدها الايدلوجي كما يدعون
٢- عدم اعترافها باسرائيل وعرقلتها لصفقة القرن وفي الختام خوار مع اسئلة واجوبة